قُبّيط مستوحى من كلمة قُباطي
التي تحمل في طياتها عبق التقاليد
اليمنية الأصيلة.

إنها ليست مجرد حلويات؛ إنها قصة كل مسافر يمني عبر محافظات الوطن، وكل لحظة فرح ننتظرها مع عودته محمّلا بتلك الهدايا التي تجمع بين النكهة والحنين.
لطالما كانت الحلويات القباطية جزءًا من إرثنا وتقاليدنا، تُقدم كعربون حب وود في المناسبات، أو كرسالة تعبر عن كرم الضيافة ودفء العلاقات.
واليوم، قررنا في سقطرتي أن نجعل هذه الحكاية متاحة للجميع، في قالب يجمع بين الأصالة والحداثة.
مع قُبّيط، أصبح بإمكانك أن تشارك قطعة من تراثنا الوطني لكل من تحب. فقد صُمم المنتج ليعبر عن قيمته الثقافية والتاريخية، ولينقل للعالم صورة دافئة عن اليمن، وعن تقاليده التي تزينها نكهات الحلاوة القباطية اليمنية العريقة.
هذه ليست مجرد حلويات، بل هي رسالة من الماضي إلى الحاضر، وهديتنا لك لتعيش تجربة تعكس الروح اليمنية الأصيلة، أينما كنت.